قبل أيام تجددت الإحتجاجات الرافضة لبيع بعض الجزر التي تقع على مدخل خليج العقبة للسعودية! وكلمة "بيع" أراها دقيقة وفي موضعها إذ إنها تمت عقب صفقة ضخمة سعودية داعمة للأستبداد
السياسي في مصر! وبعدها مباشرة بل وفي اتناء زيارة ملك السعودية المشئومة لبلادنا أعلن السيسي أن تيران وصنافير تتبع آل سعود وليست ملك لمصر!!
وإذا جئنا إلى التظاهرات التي وقعت نجد سوابق للحكم البوليسي في التصدي لها لم تحدث من قبل أولها منع الصحفيين من دخول نقابتهم وهذا أمر ليس له مثيل في أي دولة محترمة ولا حتى في بلادنا حيق انشئت النقابة عام 1941، وخلال ال 75 عاما الماضية لم نجد هذا المشهد حيث يقول الأمن لأصحاب الأقلام ممنوع دخول نقابتكم وكنت أحد ضحايا هذا الموقف الجائر.
ولفت نظر كل الناس في بلادي أعلام سعودية رفعها البلطجية وهم يهتفون للسيسي، في سابقة هي الأولى من نوعها!!
فلم يحدث أبدا رفع علم دولة أجنبية إلى جانب العلم المصري وأتساءل؛ ومن أين جاء هؤلاء بتلك الأعلام وهي كبيرة وضخمة!! وليس في استطاعة أي مواطن الحصول عليها بسهولة!!
والإجابة ان من قام بأستئجار هؤلاء البلطجية للتظاهر ضد القوى الوطنية هو الذي أعطاهم هذه الأعلام.. أقصد الداخلية وأمن الدولة.. هل تشك في ذلك ؟؟
قبل أيام تجددت الإحتجاجات الرافضة لبيع بعض الجزر التي تقع على مدخل خليج العقبة للسعودية! وكلمة "بيع" أراها دقيقة وفي موضعها إذ إنها تمت عقب صفقة ضخمة سعودية داعمة للأستبداد
السياسي في مصر! وبعدها مباشرة بل وفي اتناء زيارة ملك السعودية المشئومة لبلادنا أعلن السيسي أن تيران وصنافير تتبع آل سعود وليست ملك لمصر!!
وإذا جئنا إلى التظاهرات التي وقعت نجد سوابق للحكم البوليسي في التصدي لها لم تحدث من قبل أولها منع الصحفيين من دخول نقابتهم وهذا أمر ليس له مثيل في أي دولة محترمة ولا حتى في بلادنا حيق انشئت النقابة عام 1941، وخلال ال 75 عاما الماضية لم نجد هذا المشهد حيث يقول الأمن لأصحاب الأقلام ممنوع دخول نقابتكم وكنت أحد ضحايا هذا الموقف الجائر.
ولفت نظر كل الناس في بلادي أعلام سعودية رفعها البلطجية وهم يهتفون للسيسي، في سابقة هي الأولى من نوعها!!
فلم يحدث أبدا رفع علم دولة أجنبية إلى جانب العلم المصري وأتساءل؛ ومن أين جاء هؤلاء بتلك الأعلام وهي كبيرة وضخمة!! وليس في استطاعة أي مواطن الحصول عليها بسهولة!!
والإجابة ان من قام بأستئجار هؤلاء البلطجية للتظاهر ضد القوى الوطنية هو الذي أعطاهم هذه الأعلام.. أقصد الداخلية وأمن الدولة.. هل تشك في ذلك ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق