الفنان عزت أبو عوف يعاني حالياً من مصيبة بعدما فقد شريكة عمره وأم
أولاده، أقدم له خالص العزاء وأقول له: اطمئن يا سيدي زوجتك حالياً «تعيش»
حالياً في مكان أفضل من تلك الدنيا الفانية التي نعيش فيها علي الأرض.
< الفنانة شادية تتماثل للشفاء بعد الوعكة الصحية التي ألمت بها مؤخراً.. ومن جديد أقدم لها خالص التهنئة، وأشكرها لأنها قدمت لمصر وشعبها فنًا جميلاً لسنوات طويلة.
< التليفزيون الرسمي أثبت وجوده وتفوقه علي الفضائيات الخاصة في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة، واليوم سنشاهد مناظرة غير مباشرة بين المرشحين علي شاشته وهو مكسب من حقه أن يفتخر به.
< بالطبع صدمت عندما خرج فيلم «بعدالموقعة» الذي يتحدث عن ثورتنا في المهرجان السينمائى العالمي بمدينة كان الفرنسية، والغريب أن أحداً لم يهتم بتلك الهزيمة وكأن أهل بلدنا اعتادوا علي ذلك!! ورأينا صور الفنانين المصريين الذين حضروا المهرجان آخر سعادة وفرفشة!! وكأن تلك الفسحة المجانية تكفيهم!!
< الفنانة المصرية الناشئة «كارمن سليمان» التي فازت في مهرجان دولي للغناء اختفت عن الساحة، وأبحث عنها ولا أجدها، ويقال إنها مشغولة في الامتحانات ومذاكرة آخر العام، وأرجو أن يكون هذا الأمر صحيحاً لأنني أخشي من الشركة التي احتكرت نشاطها أن تقضي عليها!!
< صدق من قال رب ضارة نافعة، فالبلد تمر بأزمة اقتصادية، وأجور النجوم باهظة، وهذا يدفع المنتجين في مجال السينما أو الطرب إلي البحث عن وجوه جديدة تتقاضي أجوراً أقل، وأراه أمراً مطلوباً لإثراء حياتنا الفنية.
< الفنانة «دينا» قررت الاكتفاء بالتمثيل في المسلسلات التي تشارك فيها بعيداً عن هز الوسط! وهذا قرار صائب يستحق التحية والتشجيع ويا ليتها تبتعد عن الرقص نهائياً.
< الفنانة «شريهان» رفضت عشرة ملايين جنيه لتصوير حلقات عن حياتها، قائلة: حياتي الخاصة ملك لي وحدي، وهي لا تهم أحد غيري، وأرفض أن يقتحم أحد خصوصاتي.. وتعظيم سلام من عندي علي تلك العقلية.
< لأول مرة في مصر.. السياسة تغلب الكورة، برغم بدء كأس الأمم الأوروبية إلا أن الجمهور عندنا مشغول بالانتخابات الرئاسية والمنافسة الشرسة بين مرشح الثورة والنظام البائد.
< يحسب للتليفزيون المصري الرسمي تعليمات مشددة بعدم إذاعة أفلام أو مسلسلات قديمة أو جديدة تسيء إلى المتدينين حفاظاً علي الحياد في الانتخابات الرئاسية، ويا ريت الفضائيات الخاصة تتعلم هذا الدرس وتقلد تليفزيون بلادي الحكومى.
< الفنانة شادية تتماثل للشفاء بعد الوعكة الصحية التي ألمت بها مؤخراً.. ومن جديد أقدم لها خالص التهنئة، وأشكرها لأنها قدمت لمصر وشعبها فنًا جميلاً لسنوات طويلة.
< التليفزيون الرسمي أثبت وجوده وتفوقه علي الفضائيات الخاصة في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة، واليوم سنشاهد مناظرة غير مباشرة بين المرشحين علي شاشته وهو مكسب من حقه أن يفتخر به.
< بالطبع صدمت عندما خرج فيلم «بعدالموقعة» الذي يتحدث عن ثورتنا في المهرجان السينمائى العالمي بمدينة كان الفرنسية، والغريب أن أحداً لم يهتم بتلك الهزيمة وكأن أهل بلدنا اعتادوا علي ذلك!! ورأينا صور الفنانين المصريين الذين حضروا المهرجان آخر سعادة وفرفشة!! وكأن تلك الفسحة المجانية تكفيهم!!
< الفنانة المصرية الناشئة «كارمن سليمان» التي فازت في مهرجان دولي للغناء اختفت عن الساحة، وأبحث عنها ولا أجدها، ويقال إنها مشغولة في الامتحانات ومذاكرة آخر العام، وأرجو أن يكون هذا الأمر صحيحاً لأنني أخشي من الشركة التي احتكرت نشاطها أن تقضي عليها!!
< صدق من قال رب ضارة نافعة، فالبلد تمر بأزمة اقتصادية، وأجور النجوم باهظة، وهذا يدفع المنتجين في مجال السينما أو الطرب إلي البحث عن وجوه جديدة تتقاضي أجوراً أقل، وأراه أمراً مطلوباً لإثراء حياتنا الفنية.
< الفنانة «دينا» قررت الاكتفاء بالتمثيل في المسلسلات التي تشارك فيها بعيداً عن هز الوسط! وهذا قرار صائب يستحق التحية والتشجيع ويا ليتها تبتعد عن الرقص نهائياً.
< الفنانة «شريهان» رفضت عشرة ملايين جنيه لتصوير حلقات عن حياتها، قائلة: حياتي الخاصة ملك لي وحدي، وهي لا تهم أحد غيري، وأرفض أن يقتحم أحد خصوصاتي.. وتعظيم سلام من عندي علي تلك العقلية.
< لأول مرة في مصر.. السياسة تغلب الكورة، برغم بدء كأس الأمم الأوروبية إلا أن الجمهور عندنا مشغول بالانتخابات الرئاسية والمنافسة الشرسة بين مرشح الثورة والنظام البائد.
< يحسب للتليفزيون المصري الرسمي تعليمات مشددة بعدم إذاعة أفلام أو مسلسلات قديمة أو جديدة تسيء إلى المتدينين حفاظاً علي الحياد في الانتخابات الرئاسية، ويا ريت الفضائيات الخاصة تتعلم هذا الدرس وتقلد تليفزيون بلادي الحكومى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق