ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
الخميس، 10 نوفمبر 2016
سين وجيم, الصمت ليس من دهب!
أكثر من مرة وقعت حوادث إرهابية نسبها الاستبداد الجاثم على أنفاسنا إلى الإخوان المسلمين!! وفي الفترة الأخيرة جرت عدة محاولات لاغتيال رجال القضاء الظلمة الذين يحاكمون سجناء الرأي من الإخوان دون ضمير ولا حتى مراعاة لقواعد العدالة! وهذه الحوادث أعلنت حركة حسم القيام بها وزعمت أنها تنتمي إلى الإخوان!! ومن يتابع مقالاتي يلاحظ أنني كتبت مستنكرا ذلك قائلا : لا بد لجماعتنا من اتخاذ موقف حاسم من حسم والتبرؤ منها ومن أفعالها! ولكن شيء من ذلك لم يحدث وظل الالتزام بالصمت سيد الموقف! وأقول أن السكوت ليس من دهب في هذه الحالة بل هو نوع من الإدانة أنا ويعني أننا متورطون فيما جرى بدليل أننا لم نعلن التبرؤ منه! وهذا الأمر يشجع الإستبداد السياسي على أن ينسب إلينا جرائم لا صلة لنا بها ويتوسع في ذلك لدرجة أنني قرأت أن الإخوان متواجدون في سيناء ويقاتلون الجيش المصري هناك! وصدق من قال شر البلية ما يضحك! وهذه الاكذوبة لا يصدقها حتى من أطلقها لكن الإخوان يجب أن يكون لهم موقف واضح من أعمال العنف ويعلنوا براءتهم خاصة من محاولات اغتيال عدد من القضاة الذين يحاكمون الإخوان
Labels:
سين وجيم
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق