مفاجأة جميلة وجدتها في العدد الأخير من مجلة أخبار النجوم، حيث احتل
غلافها ثلاثة من شباب الفن الصاعد «شيكو وفهمى وهشام» في رسالة إلي
البرلمان عنوانها «امنعوا البوس» وهم ثلاثي جديد علي الفن في مصر هدفه
تقديم ضحك ومتعة بريئة وأعلنوا أنهم من أنصار السينما النظيفة
ويرفضون أفلام الإثارة والانحلال، وتحية من القلب إلي الزميل «عبدالله محمد» رئيس التحرير الذي أفسح المجال واسعاً لهؤلاء الشباب للتعبير عن أنفسهم.
ومجلة الكواكب أيضاً تستحق التقدير والاحترام في عهد رئيس تحريرها الجديد هشام الصواف، فالكواكب في عهده أصبحت صاحبة رسالة ومؤخراً قرأت له مقالا عنوانه «مؤامرة ضد مصر» هاجم فيها أهل الفن المتعاطفين مع الرئيس المخلوع، وكذلك نجوم برامج التوك شو الذين يدعون الثورية ويعملون على اثارة الفتنة في مصر مع أنهم كانوا من الموالين لحكم فرعون حتى اللحظة الأخيرة.
< في شهر ربيع الأول استمعت لأول مرة الى أغنية أعجبتني في حب الرسول عليه الصلاة والسلام قدمها مطرب اسمع عنه لأول مرة اسمه سامي زين وعلمت أنه يعيش في شمال أوروبا وله شعبية في جمهوريات آسيا الوسطى!!.. لماذا لا يأتي الى بلادي هوليوود الشرق وينطلق منها؟
< الحكم الصادر بحبس الفنان عادل امام ثلاثة شهور بتهمة الاساءة الى الاسلام من خلال ما يقدمه آراه «اساءة» الى قضائنا الشامخ ذاته، وعندي يقين أنه سيتم إلغاؤه في الاستئناف، واسلامنا الجميل برىء من «القضية كلها» لأسباب ثلاثة أولها أنني أعرف الفنان عادل امام وأشهد أن تطورات ايجابية طرأت على شخصيته في السنوات الأخيرة، والأمر الثاني أن التيار الاسلامي الحاصل على الأغلبية في مجلس الشعب والشورى يعمل على بث الطمأنينة في نفوس أهل الفن فهذا الحكم وتوقيته للجميع، بالاضافة الى أنه لا يجوز محاسبة الفنان على ما كان يقدمه قبل الثورة حيث المناخ فاسد ولا يشجع على تقديم أعمال نظيفة.
وفي يقيني أن الفن مرآة للمجتمع والأوضاع القائمة، والدليل على ذلك أن هناك مسلسلات كانت تصلح تماما في عهد المخلوع ولا يمكن تقديمها بعد الثورة مثل مسلسل «الجماعة» للكاتب الكبير وحيد حامد، والذي تم اختيار توقيته قبيل انتخابات مجلس الشعب مباشرة عام 2010 والتي تم تزويرها بطريقة فجة وكان ذلك من أهم اسباب ثورتنا العظيمة! وأغنية شعبان عبد الرحيم الجديدة والتي يقول مطلعها «يا مهاجم الاخوان هتروح من ربنا فين. مالقوش في الورد عيب قالوا يا أحمر الخدين».. هل كان يخطر ببال حضرتك أن تسمعها لولا الانتفاضة الشعبية الكبرى وبفضلها أصبحت هناك دنيا جديدة مختلفة عن تلك التي كانت قائمة.
عين الحسود أصابت بعض أهل الفن الذين أحترمهم رغم عدم موافقتي على العديد من أعمالهم وفي الاسبوع الماضي كتبت عن السيناريست المتألق صاحب النكهة الخاصة في الكتابة تامر حبيب وتمنيت له الشفاء من أوجاعه وفوجئت بعدها بأيام بأزمة صحية داهمت الكاتب الكبير وحيد حامد الذي أختلف معه كثيراً، لكنني في هذا المقام ادعو له كثيراً أيضاً قائلا: ربنا يشفيك.
والى جانب تلك الاخبار المزعجة علمت بخبر حلو يتمثل في زواج الفنانة بسمة من حبيب القلب النائب النشط عمرو حمزاوي.. ألف مبروك.
زواج ابنة الفنانة غادة عبد الرازق انعكس على الام مباشرة، وبدا واضحا انها بدأت صفحة جديدة وحلوة في حياتها تقترب فيها من ربنا أكثر.. أتمنى لهما حياة سعيدة.. أقصد الابنة وأمها.
ويرفضون أفلام الإثارة والانحلال، وتحية من القلب إلي الزميل «عبدالله محمد» رئيس التحرير الذي أفسح المجال واسعاً لهؤلاء الشباب للتعبير عن أنفسهم.
ومجلة الكواكب أيضاً تستحق التقدير والاحترام في عهد رئيس تحريرها الجديد هشام الصواف، فالكواكب في عهده أصبحت صاحبة رسالة ومؤخراً قرأت له مقالا عنوانه «مؤامرة ضد مصر» هاجم فيها أهل الفن المتعاطفين مع الرئيس المخلوع، وكذلك نجوم برامج التوك شو الذين يدعون الثورية ويعملون على اثارة الفتنة في مصر مع أنهم كانوا من الموالين لحكم فرعون حتى اللحظة الأخيرة.
< في شهر ربيع الأول استمعت لأول مرة الى أغنية أعجبتني في حب الرسول عليه الصلاة والسلام قدمها مطرب اسمع عنه لأول مرة اسمه سامي زين وعلمت أنه يعيش في شمال أوروبا وله شعبية في جمهوريات آسيا الوسطى!!.. لماذا لا يأتي الى بلادي هوليوود الشرق وينطلق منها؟
< الحكم الصادر بحبس الفنان عادل امام ثلاثة شهور بتهمة الاساءة الى الاسلام من خلال ما يقدمه آراه «اساءة» الى قضائنا الشامخ ذاته، وعندي يقين أنه سيتم إلغاؤه في الاستئناف، واسلامنا الجميل برىء من «القضية كلها» لأسباب ثلاثة أولها أنني أعرف الفنان عادل امام وأشهد أن تطورات ايجابية طرأت على شخصيته في السنوات الأخيرة، والأمر الثاني أن التيار الاسلامي الحاصل على الأغلبية في مجلس الشعب والشورى يعمل على بث الطمأنينة في نفوس أهل الفن فهذا الحكم وتوقيته للجميع، بالاضافة الى أنه لا يجوز محاسبة الفنان على ما كان يقدمه قبل الثورة حيث المناخ فاسد ولا يشجع على تقديم أعمال نظيفة.
وفي يقيني أن الفن مرآة للمجتمع والأوضاع القائمة، والدليل على ذلك أن هناك مسلسلات كانت تصلح تماما في عهد المخلوع ولا يمكن تقديمها بعد الثورة مثل مسلسل «الجماعة» للكاتب الكبير وحيد حامد، والذي تم اختيار توقيته قبيل انتخابات مجلس الشعب مباشرة عام 2010 والتي تم تزويرها بطريقة فجة وكان ذلك من أهم اسباب ثورتنا العظيمة! وأغنية شعبان عبد الرحيم الجديدة والتي يقول مطلعها «يا مهاجم الاخوان هتروح من ربنا فين. مالقوش في الورد عيب قالوا يا أحمر الخدين».. هل كان يخطر ببال حضرتك أن تسمعها لولا الانتفاضة الشعبية الكبرى وبفضلها أصبحت هناك دنيا جديدة مختلفة عن تلك التي كانت قائمة.
عين الحسود أصابت بعض أهل الفن الذين أحترمهم رغم عدم موافقتي على العديد من أعمالهم وفي الاسبوع الماضي كتبت عن السيناريست المتألق صاحب النكهة الخاصة في الكتابة تامر حبيب وتمنيت له الشفاء من أوجاعه وفوجئت بعدها بأيام بأزمة صحية داهمت الكاتب الكبير وحيد حامد الذي أختلف معه كثيراً، لكنني في هذا المقام ادعو له كثيراً أيضاً قائلا: ربنا يشفيك.
والى جانب تلك الاخبار المزعجة علمت بخبر حلو يتمثل في زواج الفنانة بسمة من حبيب القلب النائب النشط عمرو حمزاوي.. ألف مبروك.
زواج ابنة الفنانة غادة عبد الرازق انعكس على الام مباشرة، وبدا واضحا انها بدأت صفحة جديدة وحلوة في حياتها تقترب فيها من ربنا أكثر.. أتمنى لهما حياة سعيدة.. أقصد الابنة وأمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق