مصر الثورة رفضت عرضا من مؤسسة عربية كبري بشراء مدينة الإنتاج الإعلامي
بمبالغ خيالية ودفع ديونها التي تبلغ آلاف الملايين من الجنيهات، والعمل
علي تطويرها بشراء أحدث الآلات الحديثة لها، ومن فضلك قارن هذا الرفض بما
جري في عهد المخلوع من بيع تراث مصر الفني ليتضح لك الفارق بين العهد
البائد وثورتنا المجيدة.
< وفي ظل أول رئيس مدني يحكم مصر شاشة رمضان تحطم الأرقام القياسية في تاريخ الدراما حيث يشارك أكثر من ثلاثين نجما وسبعين مسلسلا بـ1.5 مليار جنيه، والمطلوب مشاهد «سوبرمان» بتعبير جريدة «المصري اليوم».. وهكذا يتضح لحضرتك أن المخاوف التي يثيرها التيار العلماني المتطرف عن مصير الفن في عهد الإسلاميين كلها فشنك أو أي كلام!!
< والنجم الكبير عادل إمام معروف بمعارضته للإخوان، وكانت علاقته وثيقة بالمخلوع وأعلن صراحة تأييده للتوريث، ومع ذلك سيكون نجم التليفزيون المصري الحكومي هذا العام بمسلسل «فرقة ناجي عطاالله»، الذي يقوم ببطولته.. ومفيش حظر علي أي نجم أو منعه لأنه كان من أنصار فرعون، فثورتنا لا تعرف نظام الخيار والفقوس.. والمهم العمل الذي يقدمه ويتفق مع أوضاعنا الجديدة بعد الثورة.
< ومن هذا المنطلق أقول أهلا وسهلا بالكاتب الكبير وحيد حامد لكنني أنصحه بالعدول عن كتابة الجزء الثاني من مسلسل «الجماعة»، فهو بالتأكيد لن يلقي نفس الرواج الذي لقيه الجزء الأول أيام الحكم البائد.
< مسلسل «تحية كاريوكا» الذي تقوم ببطولته وفاء عامر رفض التليفزيون الحكومي عرضه في شهر رمضان احتراما للشهر الكريم، وقامت سبع قنوات مصرية وعربية بشراء حق عرض هذا العمل ولمعلومات حضرتك تلك الراقصة اقتربت جدا من الله في سنواتها الأخيرة، وتغيرت حياتها بالكامل، وكانت تقوم بكثير من أعمال الخير في السر ابتغاء وجه الله.. وربنا يرحمها ألف رحمة.
< لاحظت أن بعض الفنانين يهتمون بالسياسة أكثر من اهتمامهم بمجالهم الأساسي! وهم في هذه الحالة لا قيمة لهم ولو كان صوتهم عاليا، لأن الفنان يستمد قوته من الفن الذي يقدمه.. ألست معى في ذلك؟
< أنضم إلي الرأي القائل بوقف مسلسل «عمر بن الخطاب» ومنع عرضه للمخرج السوري حاتم علي وهو من إنتاج «إم. بي سي» احتراما لرأي الأزهر الشريف وما ذهب إليه العلماء بمنع تمثيل الرسل والأنبياء وآل البيت والعشرة المبشرين بالجنة ومنهم الخلفاء الراشدون.
< الفنانة يسرا لم تكن في أحسن أحوالها بفيلمها الجديد «جيم أوڤر» وتعرض هذا العمل لانتقاد شديد جدا من نقاد أثق في آرائهم، ورآه البعض أنه نسخة مشوهة ورديئة لفيلم أمريكي وقال آخرون هناك فارق كبير بين الكوميديا والتهريج!!
< بعد أيام تحتفل بلادي بالذكري الستين بالتمام والكمال لثورة يوليو! وفي انتظار كيفية احتفال التليفزيون به في ظل رئيس مصر القادم من جماعة الإخوان المسلمين! فإذا كان الاحتفال قوميا بما يليق بتلك المناسبة فسيكون رئيس مصر هو الفائز مع أنني معه في أن تلك الثورة وقعت في أخطاء فادحة وعلي رأسها كارثة الهزيمة علي يد العدو الصهيوني سنة 1967م.
< وفي ظل أول رئيس مدني يحكم مصر شاشة رمضان تحطم الأرقام القياسية في تاريخ الدراما حيث يشارك أكثر من ثلاثين نجما وسبعين مسلسلا بـ1.5 مليار جنيه، والمطلوب مشاهد «سوبرمان» بتعبير جريدة «المصري اليوم».. وهكذا يتضح لحضرتك أن المخاوف التي يثيرها التيار العلماني المتطرف عن مصير الفن في عهد الإسلاميين كلها فشنك أو أي كلام!!
< والنجم الكبير عادل إمام معروف بمعارضته للإخوان، وكانت علاقته وثيقة بالمخلوع وأعلن صراحة تأييده للتوريث، ومع ذلك سيكون نجم التليفزيون المصري الحكومي هذا العام بمسلسل «فرقة ناجي عطاالله»، الذي يقوم ببطولته.. ومفيش حظر علي أي نجم أو منعه لأنه كان من أنصار فرعون، فثورتنا لا تعرف نظام الخيار والفقوس.. والمهم العمل الذي يقدمه ويتفق مع أوضاعنا الجديدة بعد الثورة.
< ومن هذا المنطلق أقول أهلا وسهلا بالكاتب الكبير وحيد حامد لكنني أنصحه بالعدول عن كتابة الجزء الثاني من مسلسل «الجماعة»، فهو بالتأكيد لن يلقي نفس الرواج الذي لقيه الجزء الأول أيام الحكم البائد.
< مسلسل «تحية كاريوكا» الذي تقوم ببطولته وفاء عامر رفض التليفزيون الحكومي عرضه في شهر رمضان احتراما للشهر الكريم، وقامت سبع قنوات مصرية وعربية بشراء حق عرض هذا العمل ولمعلومات حضرتك تلك الراقصة اقتربت جدا من الله في سنواتها الأخيرة، وتغيرت حياتها بالكامل، وكانت تقوم بكثير من أعمال الخير في السر ابتغاء وجه الله.. وربنا يرحمها ألف رحمة.
< لاحظت أن بعض الفنانين يهتمون بالسياسة أكثر من اهتمامهم بمجالهم الأساسي! وهم في هذه الحالة لا قيمة لهم ولو كان صوتهم عاليا، لأن الفنان يستمد قوته من الفن الذي يقدمه.. ألست معى في ذلك؟
< أنضم إلي الرأي القائل بوقف مسلسل «عمر بن الخطاب» ومنع عرضه للمخرج السوري حاتم علي وهو من إنتاج «إم. بي سي» احتراما لرأي الأزهر الشريف وما ذهب إليه العلماء بمنع تمثيل الرسل والأنبياء وآل البيت والعشرة المبشرين بالجنة ومنهم الخلفاء الراشدون.
< الفنانة يسرا لم تكن في أحسن أحوالها بفيلمها الجديد «جيم أوڤر» وتعرض هذا العمل لانتقاد شديد جدا من نقاد أثق في آرائهم، ورآه البعض أنه نسخة مشوهة ورديئة لفيلم أمريكي وقال آخرون هناك فارق كبير بين الكوميديا والتهريج!!
< بعد أيام تحتفل بلادي بالذكري الستين بالتمام والكمال لثورة يوليو! وفي انتظار كيفية احتفال التليفزيون به في ظل رئيس مصر القادم من جماعة الإخوان المسلمين! فإذا كان الاحتفال قوميا بما يليق بتلك المناسبة فسيكون رئيس مصر هو الفائز مع أنني معه في أن تلك الثورة وقعت في أخطاء فادحة وعلي رأسها كارثة الهزيمة علي يد العدو الصهيوني سنة 1967م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق