اليوم ذكرى رحيل محرر المرأة فضيلة الشيخ محمد الغزالى عليه ألف رحمة، فقد
رحل عن الدنيا الفانية وزج للقاء ربه قبل ست عشر سنة وتحديداً يوم التاسع
من مارس عام 1996م،
ويبقى كتابه العظيم وعنوانه المرأة بين التقاليد الراكدة والوافدة شاهداً على أنه كان يحارب فى جبهتين من أجل تحريرها.. تقاليد الشرق التى تريد أن تجعلها خادمة مطيعة لزوجها سى السيد! وتقاليد الغرب التى تريدها أسيرة لعقلية الخواجة. وكان يقول دوماً إسلامنا الجميل يرفض تقاليد الشرق والغرب معاً، وهو وحده القادر على رفع شأن المرأة لتكون حواء بالدنيا.
ويبقى كتابه العظيم وعنوانه المرأة بين التقاليد الراكدة والوافدة شاهداً على أنه كان يحارب فى جبهتين من أجل تحريرها.. تقاليد الشرق التى تريد أن تجعلها خادمة مطيعة لزوجها سى السيد! وتقاليد الغرب التى تريدها أسيرة لعقلية الخواجة. وكان يقول دوماً إسلامنا الجميل يرفض تقاليد الشرق والغرب معاً، وهو وحده القادر على رفع شأن المرأة لتكون حواء بالدنيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق