عندما شاركت المرأة الرجل في ثورة 1919 التي انطلقت في مثل هذه الأيام قال البعض إن ذلك كانت بداية تحررها علي الطريقة الأوروبية!
وهذا غير صحيح فقد ثارت علي التقاليد الشرقية لكنها في ذات الوقت ظلت متمسكة بتعاليم إسلامنا الكبير، والفارق كبير بين الاثنين وهناك بعض التقاليد يظنها البعض من صميم الدين بينما هي تمثل عقلية الرجل الشرقي فقط وهي من موروثات عصر الضعف والتخلف.
وهذا غير صحيح فقد ثارت علي التقاليد الشرقية لكنها في ذات الوقت ظلت متمسكة بتعاليم إسلامنا الكبير، والفارق كبير بين الاثنين وهناك بعض التقاليد يظنها البعض من صميم الدين بينما هي تمثل عقلية الرجل الشرقي فقط وهي من موروثات عصر الضعف والتخلف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق