< الفضائيات الخاصة أثبتت تفوقها علي التليفزيون الرسمي في تغطية سباق
أول انتخابات حرة في تاريخ مصر كلها منذ أيام الفراعنة، ولأن مصر بلد
العجائب فإن معظم نجوم الإعلام الذين يقومون بتغطية هذا الحدث العظيم
الفريد من نوعه كان لهم ارتباطات وثيقة بنظام فرعون!!
< كنت أتمني أن تقوم فنانة مسيحية بدور البطولة في مسلسل «الأخت تريزا» حتي تكون أكثر صدقا في التعبير عن مشاعرها بدلا من الفنانة المحجبة «حنان ترك»!وبالفعل كده.. هل تستطيع ممثلة قبطية القيام بدور فتاة محجبة مسلمة وملتزمة؟
< الفنان الكبير أحمد حلمي انضم مؤخرا الي أصحاب الأقلام بكتاب عنوانه ملفت للنظر واسمه «28 حرف» وكنت أتمني أن يأخذ حظا أكثر في العرض بأجهزة الإعلام علي الجمهور لأنه حدث فريد من نوعه.. أقصد فنانا يصدر كتابا يتضمن مقالات سياسية تعبر عن وجهة نظره.
< أنضم بقلبي وقلبي الي أسرة المرحومة زينب الغزالي في اعتراضهم علي تصوير مسلسل يتحدث عن حياة تلك المجاهدة العظيمة قبل أخذ موافقتهم علي السيناريو! وفي ذات الوقت أرفض تلك التهديدات التي وصلت الي بعض أبطال هذا العمل كما قيل.
< فنانة لبنانية غير معروفة في مصر اسمها «دومنيك حوراني» تستحق تعظيم سلام من عندي، والسبب أنها رفضت مبلغ 15 مليون دولار للظهور علي غلاف مجلة «بلاي بوي» الأمريكية الفاجرة عارية كما ولدتها أمها وكانت تلك المطبوعة التي تدعو الي الرذيلة تريد تقديم نموذج لامرأة من الشرق!
< الكاتب الكبير بشير الديك قرأت له حوارا سياسيا عنوانه «الإخوان والسلفيون يريدون حكم مصر باعتبارهم الفئة الناجية من النار» وتذكرت تلك الحكمة التي تقول السكوت من ذهب!! والصمت أفضل!
< الفنانة المعتزلة ماجدة الصباحي انتهت من تسجيل مشوارها الفني علي شرائط كاسيت، وهذا أمر تستحق الشكر عليه لأنها كانت من نجوم الزمن الجميل، ولكن ما أعترض عليه تحويل ما كتبته عن حياتها الي مسلسل تقوم ببطولته ابنتها غادة! وتلك عاطفة طيبة من الأم تجاه الابنة الوحيدة لها، لكن النجاح في الفن لا يقوم علي العواطف الطيبة وحدها.
< الفنانة ميس حمدان متعددة المواهب فهي مذيعة ومطربة وممثلة ولهذا لم تبرز في أي من هذه المجالات.
< وتعجبني الفنانة الشابة شيري عادل التي تسير بخطوات واثقة في مجال التمثيل نحو القمة، وتحرص علي اختيار أدوارها بعناية بعيدا عن العك والابتذال.
< المذيع الناجح طوني خليفة يفكر في الاتجاه نحو التمثيل.. أقول له أوعي!! وصدق المل الشائع «صاحب بالين كداب»!
< خبر لفت نظري وخلاصته أول فيلم مشترك بين مصر وكردستان العراق يتناول حياة الشاعرة العراقية «نازك الملائكة»!! وهذا كلام مرفوض لأنه طعنة لوحدة العراق..
< كنت أتمني أن تقوم فنانة مسيحية بدور البطولة في مسلسل «الأخت تريزا» حتي تكون أكثر صدقا في التعبير عن مشاعرها بدلا من الفنانة المحجبة «حنان ترك»!وبالفعل كده.. هل تستطيع ممثلة قبطية القيام بدور فتاة محجبة مسلمة وملتزمة؟
< الفنان الكبير أحمد حلمي انضم مؤخرا الي أصحاب الأقلام بكتاب عنوانه ملفت للنظر واسمه «28 حرف» وكنت أتمني أن يأخذ حظا أكثر في العرض بأجهزة الإعلام علي الجمهور لأنه حدث فريد من نوعه.. أقصد فنانا يصدر كتابا يتضمن مقالات سياسية تعبر عن وجهة نظره.
< أنضم بقلبي وقلبي الي أسرة المرحومة زينب الغزالي في اعتراضهم علي تصوير مسلسل يتحدث عن حياة تلك المجاهدة العظيمة قبل أخذ موافقتهم علي السيناريو! وفي ذات الوقت أرفض تلك التهديدات التي وصلت الي بعض أبطال هذا العمل كما قيل.
< فنانة لبنانية غير معروفة في مصر اسمها «دومنيك حوراني» تستحق تعظيم سلام من عندي، والسبب أنها رفضت مبلغ 15 مليون دولار للظهور علي غلاف مجلة «بلاي بوي» الأمريكية الفاجرة عارية كما ولدتها أمها وكانت تلك المطبوعة التي تدعو الي الرذيلة تريد تقديم نموذج لامرأة من الشرق!
< الكاتب الكبير بشير الديك قرأت له حوارا سياسيا عنوانه «الإخوان والسلفيون يريدون حكم مصر باعتبارهم الفئة الناجية من النار» وتذكرت تلك الحكمة التي تقول السكوت من ذهب!! والصمت أفضل!
< الفنانة المعتزلة ماجدة الصباحي انتهت من تسجيل مشوارها الفني علي شرائط كاسيت، وهذا أمر تستحق الشكر عليه لأنها كانت من نجوم الزمن الجميل، ولكن ما أعترض عليه تحويل ما كتبته عن حياتها الي مسلسل تقوم ببطولته ابنتها غادة! وتلك عاطفة طيبة من الأم تجاه الابنة الوحيدة لها، لكن النجاح في الفن لا يقوم علي العواطف الطيبة وحدها.
< الفنانة ميس حمدان متعددة المواهب فهي مذيعة ومطربة وممثلة ولهذا لم تبرز في أي من هذه المجالات.
< وتعجبني الفنانة الشابة شيري عادل التي تسير بخطوات واثقة في مجال التمثيل نحو القمة، وتحرص علي اختيار أدوارها بعناية بعيدا عن العك والابتذال.
< المذيع الناجح طوني خليفة يفكر في الاتجاه نحو التمثيل.. أقول له أوعي!! وصدق المل الشائع «صاحب بالين كداب»!
< خبر لفت نظري وخلاصته أول فيلم مشترك بين مصر وكردستان العراق يتناول حياة الشاعرة العراقية «نازك الملائكة»!! وهذا كلام مرفوض لأنه طعنة لوحدة العراق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق