< انتخابات الرئاسة علي الأبواب، حدث عظيم لم يسبق له مثيل في تاريخ
مصر منذ قيامها أيام الفراعنة! وأحلم بأن يكون التليفزيون المصري الرسمي
علي مستوي الحدث، فهو حتي هذه اللحظة ترتيبه الأخير!! والفضائيات الخاصة
تفوقت عليه بأشواط.
< وأخطر ما يمكن أن يقع فيه الإعلام بأشكاله المختلفة التشكيك - دون أدلة كافية - في نتائج الانتخابات، فإن هذا يمكن أن يشعل مصر نارا، ويكون الإعلام مسئولا أساسيا عن ذلك.
< وأرجو من الفنانين إذا فاز رئيس ليس علي مزاجهم ألا يبادروا بالهجوم عليه، بل عليهم الانتظار حتي يعرفوا موقفه من الفن وأهله.
< موسم الصيف مضروب! هناك ستة أفلام علي الأقل تم تأجيل عرضها لأن الرأي العام كله مشغول بانتخابات الرئيس، وهكذا يتأكد لحضرتك أن مصر بفضل ثورتها العظيمة تشهد تغييرا حقيقيا وقبل الثورة كانت الناس مهتمة بالسينما والكرة والآن طغي الاهتمام السياسي علي أي شيء آخر.
< الفنانة اللبنانية المتألقة نانسي عجرم التي حققت المعادلة الصعبة ونجحت كمطربة وزوجة وأم قالت في تصريح لها مؤخرا: أنا لا أفهم في السياسة، لكنني أحب الثورة المصرية التي غيرت الكثير في أرض الكنانة وأنظر الي المستقبل بتفاؤل وأعتقد أن مصر ستسير نحو الأفضل بإذن الله.
< الفن خسر المرحومة وردة الجزائرية التي انتقلت الي العالم الآخر ودنيا جديدة تعيش فيها هناك!! وكنت أتمني أن تعتزل في توقيت مناسب لتحافظ علي بريقها القديم، لكنها أصرت علي الاستمرار حتي آخر لحظة وربنا يرحمها ألف رحمة.
< خبر لفت نظري جدا قادم من السعودية وخلاصته فنانون سعوديون يجددون مطالبهم بضرورة إنشاء دور سينما في المملكة، والمفاجأة أن هذا المطلب رأيته منشورا بعناوين بارزة في جريدة «الشرق الأوسط» كبري الصحف السعودية مع إشارة له بالصفحة الأولي.
< وخبر آخر أسعدني ويتمثل في أن عددا من كبار نجوم الغناء في مصر يشغلهم حاليا كيفية إصدار ألبومات دينية غنائية تطرح في الأسواق بعد شهرين عندما يطل علينا شهر رمضان، وعلي رأس هؤلاء الفنان عمرو دياب الذي قام بالفعل بتشكيل فريق العمل الذي سيتعاون معه لتنفيذ الألبوم الديني الأول بناء علي رغبة ست الحبايب أمه التي توفيت قبل شهرين وكانت تلك وصيتها الأخيرة، والمطرب هاني شاكر قرر ترك الأغاني العاطفية بعد وفاة ابنته، وقال المطرب المعروف محمد فؤاد إن أغاني الحب والغرام ليس لها سوق رائج حاليا في مصر والأغاني الدينية تلقي قبولا أكثر من الجمهور.
< أقول لكل فنان قرر انتخاب الفريق أحمد شفيق: صوتك أمانة، هذا الرجل سيقود مصر الي التهلكة وسيحاول أن يحكمنا بعقلية فرعون القديمة التي تعتمد علي العنف! والدليل علي ذلك ما قام به أنصاره قبل أيام حيث اقتحموا نقابة الصحفيين.
< وأخطر ما يمكن أن يقع فيه الإعلام بأشكاله المختلفة التشكيك - دون أدلة كافية - في نتائج الانتخابات، فإن هذا يمكن أن يشعل مصر نارا، ويكون الإعلام مسئولا أساسيا عن ذلك.
< وأرجو من الفنانين إذا فاز رئيس ليس علي مزاجهم ألا يبادروا بالهجوم عليه، بل عليهم الانتظار حتي يعرفوا موقفه من الفن وأهله.
< موسم الصيف مضروب! هناك ستة أفلام علي الأقل تم تأجيل عرضها لأن الرأي العام كله مشغول بانتخابات الرئيس، وهكذا يتأكد لحضرتك أن مصر بفضل ثورتها العظيمة تشهد تغييرا حقيقيا وقبل الثورة كانت الناس مهتمة بالسينما والكرة والآن طغي الاهتمام السياسي علي أي شيء آخر.
< الفنانة اللبنانية المتألقة نانسي عجرم التي حققت المعادلة الصعبة ونجحت كمطربة وزوجة وأم قالت في تصريح لها مؤخرا: أنا لا أفهم في السياسة، لكنني أحب الثورة المصرية التي غيرت الكثير في أرض الكنانة وأنظر الي المستقبل بتفاؤل وأعتقد أن مصر ستسير نحو الأفضل بإذن الله.
< الفن خسر المرحومة وردة الجزائرية التي انتقلت الي العالم الآخر ودنيا جديدة تعيش فيها هناك!! وكنت أتمني أن تعتزل في توقيت مناسب لتحافظ علي بريقها القديم، لكنها أصرت علي الاستمرار حتي آخر لحظة وربنا يرحمها ألف رحمة.
< خبر لفت نظري جدا قادم من السعودية وخلاصته فنانون سعوديون يجددون مطالبهم بضرورة إنشاء دور سينما في المملكة، والمفاجأة أن هذا المطلب رأيته منشورا بعناوين بارزة في جريدة «الشرق الأوسط» كبري الصحف السعودية مع إشارة له بالصفحة الأولي.
< وخبر آخر أسعدني ويتمثل في أن عددا من كبار نجوم الغناء في مصر يشغلهم حاليا كيفية إصدار ألبومات دينية غنائية تطرح في الأسواق بعد شهرين عندما يطل علينا شهر رمضان، وعلي رأس هؤلاء الفنان عمرو دياب الذي قام بالفعل بتشكيل فريق العمل الذي سيتعاون معه لتنفيذ الألبوم الديني الأول بناء علي رغبة ست الحبايب أمه التي توفيت قبل شهرين وكانت تلك وصيتها الأخيرة، والمطرب هاني شاكر قرر ترك الأغاني العاطفية بعد وفاة ابنته، وقال المطرب المعروف محمد فؤاد إن أغاني الحب والغرام ليس لها سوق رائج حاليا في مصر والأغاني الدينية تلقي قبولا أكثر من الجمهور.
< أقول لكل فنان قرر انتخاب الفريق أحمد شفيق: صوتك أمانة، هذا الرجل سيقود مصر الي التهلكة وسيحاول أن يحكمنا بعقلية فرعون القديمة التي تعتمد علي العنف! والدليل علي ذلك ما قام به أنصاره قبل أيام حيث اقتحموا نقابة الصحفيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق