ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
السبت، 5 يوليو 2014
سين وجيم, معني القبض علي مجدي حسين ورفاقه
هناك دليل اخر يؤكد علي ان ما جري في 30يونيو من العام الماضي كان انقلابا متكامل الاركان ومن فضلك اسألك: بماذا تفسر وجود العديد من رموز ثورة يناير خلف القضبان حاليا?? ليسوا واحد ولا اثنين بل مجموعة من اشرف ابناء مصر وكل منهم له دوره المحترم في التصدي لنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك! واخر دفعة مطلوبة حاليا تتمثل في قيادات من جريدة الشعب.. مجدي حسين الذي تم القبض عليه بالفعل والصحفي" صلاح بديوي" والبحث عنه مازال جاريا، والناشط السياسي والقيادي في حزب العمل ضياء الصاوي! وقد تمكن من الافلات منهم وغيرهم، وكل هؤلاء كانوا معي لسنوات علي سلالم نقابة الصحفيين ونحن نحتج علي الحكم البوليسي الجاثم علي انفاسنا ونطالب برحيله.. ومجدي حسين وصلاح كانت لهم صولات وجولات علي صفحات جريدة الشعب ضد فساد الدكتور "يوسف والي" تحد ابرز اعوان مبارك حتي اوائل تلقرن تاحادي والعشرين عندما حل نجل مبارك محله!! ودخلا هؤلاء المناضلين السجن بسبب تلك الحملات الصحفية! ثم قضت محكمة عسكرية بحبس مجدي حسين سنوات ثلاث بسبب مناصرته للمجاهدين في غزة ضد العدوان الصهيوني!!
Labels:
سين وجيم
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق