ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
السبت، 12 يوليو 2014
سين وجيم, تصرف غريب في المجلس القومي لحقوق الانسان
قرأت في الصحف ان المجلس القومي لحقوق الانسان قام بزيارة لسجن القناطر! واظن ان هذا الامر اثار دهشتك، لان "العبد لله" عضو في هذا المجلس فكيف اكون اخر من يعلم بما جري? وانا زيك متعجب من هذا الطناش المتعمد! ولكنها ليست المرة الاولي حيث حدث نفس الموقف عند زيارة وفد من المجلس ل"عبدالله الشامي"و"محمد سلطان" وكانت احوالهم سيئة جدا! ويلاحظ انه يتم استبعادي في الفترة الاخيرة من جميع الزيارات الحساسة وذلك بعدما اعلنت رفضي الصريح لتقرير المجلس عن احداث رابعة والنهضة مع ان تواجدي في تلك الزيارات مهم واضافة حقيقية لسجناء الرأي المتواجدين خلف القضبان يثقون بي بحكم انتمائي إليهم فكلنا نعارض الانقلاب الذي تم والاطاحة بالرئيس المنتخب، فيمكن ان يفتحوا قلوبهم ويتحدثوا معي بكل صراحة عكس زملائي الاخرين الذيت وافق معظمهم علي تقرير "رابعة" ولهم موقف سيئ من الاسلاميين! وفي بداية عملنا بالمجلس القومي لحقوق الانسان كانت زيارات السجون تعلن علي الملأ حتي يشارك فيها من يرغب في ذلك من الاعضاء! اما حاليا فتتم فجأة ودون علم غالبية اعضاء المجلس، ولا اعلم مت الذي يقوم بإختيار افراد البعثة الذاهبة لزيارة سجناء الرأي،
Labels:
سين وجيم
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق