ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
الخميس، 30 أكتوبر 2014
سين وجيم, ولماذا الربط بي رفض الارهاب وتأيد السيسي
الصحف التابعة للحكومة وتلك التي يملكها رجال الاعمال وبعض الصحف الحزبية إجتمعوا قبل أيام وأصدر المجتمعون بيان أدانوا فيه الارهاب خاصة الإعتداء الأخير الذي وقع في سيناء، وعندي "مليون ملاحظة" علي كلامهم هذا! فإدانة الارهاب أمر مطلوب بالطبع وأنا شخصيا أعلنت رفضي له بقوة دون مواربة مثل أجناد مصر و"انصار بيت المقدس"،فهذه منظمات ارهابية يجب التصدي لها بكل قوة ولكن ما أرفضه بشدة هو الربط بين إدانة الارهاب والدفاع عن المشروع الوطني بقيادة السيسي! ! وأتساءل: أليس من حقنا أن نكون ضد الاثنين معا?? رفض العنف بكافة أشكله وفي ذات الوقت رفض حكم العسكر والتطلع الي دولة ديمقراطية مدنية تقوم علي تداول السلطة وفيها حريات واسعة ولا إقصاء لأحد فيها. ثم إنني أطلب من أي واحد من هؤلاء الحاضرين المحترمين أن يخبرني عن مواصفات المشروع الوطني للسيسي! ! إننا حتي الآن لم نشاهد من نظامه سوي البطش والارهاب.. دماء كثيرة سالت، والآف في السجون، وآخر قراراته إعتبر المنشآت العامة منشآت عسكرية ومنها مياني الجامعات تمهيدا لإحالة الطلبة إلي القضاء العسكري إذا تجرأوا عليها! !
Labels:
سين وجيم
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق