أراهن أن الغالبية الساحقة من الحجاج لا يعرفونها مع أن دورها فى تلك الفريضة بالغ الأهمية، إنها سيدتى هاجر زوج سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام تركها
فى صحراء جرداء بناء على أوامر إلهية ومعها ابنها الرضيع فظلت تبحث عن الماء بين الصفا والمروة، وفى الشوط السابع تفجرت ينابيع المياه، وذلك المشهد أصبح من المعالم الأساسية للحج يؤديها الحجاج وينسى معظمهم بطلة تلك القصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق