حتى لو اختلفت معها مليون مرة فلابد أن تحترم الدور الكبير الذى قامت به فى حرب أكتوبر المجيدة،
كانت شعلة نشاط فى مساندة أبطالنا، ولعبت دورًا أساسيًا فى علاج جرحى الحرب، وأنشأت لهذا الغرض جمعية الوفاء والأمل، وكانت تحلم بأن تتحول إلى كيان كبير يقوم بعلاج المعوقين، وانهالت عليها التبرعات من كل جانب، وبدا هذا الحلم قابلا للتنفيذ.
وفجأة وقع ما لم يخطر على بال أحد أبدا، قتل السادات رحمه الله فى يوم عرسه السادس من أكتوبر، وذهبت الجمعية مع ذهابه إلى الرفيق الأعلى!! فخليفة الرئيس الراحل لم يقدم له أى مساعدة، و«الهانم» زوجته أغلقفت كل الأبواب التى يمكن أن تؤدى إلى نهضة الوفاء والأمل، ودار الزمن دورته وشرب الرئيس المخلوع مبارك وأسرته من ذات الكأس بعدما أصبحوا خارج السلطة وهكذا الأيام دول.
وفجأة وقع ما لم يخطر على بال أحد أبدا، قتل السادات رحمه الله فى يوم عرسه السادس من أكتوبر، وذهبت الجمعية مع ذهابه إلى الرفيق الأعلى!! فخليفة الرئيس الراحل لم يقدم له أى مساعدة، و«الهانم» زوجته أغلقفت كل الأبواب التى يمكن أن تؤدى إلى نهضة الوفاء والأمل، ودار الزمن دورته وشرب الرئيس المخلوع مبارك وأسرته من ذات الكأس بعدما أصبحوا خارج السلطة وهكذا الأيام دول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق