ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
الأحد، 27 أبريل 2014
سين وجيم, عاد"حمدين"الى فكر الناصريين
لأنصار عبدالناصر فكرهم التقليدي القائم على الكراهيه تجاه الاخوان بحكم الصراع التاريخي،ومع بداية الثمانينات من القرن الماضي ظهر جيل جديد من الناصريين لهم فكر مختلف ونظرة اكثر تقدمية ومرونة تجاه التيار الاسلامي بحكم الاختلاط بهم في الجامعات المصرية،وضم هؤلاء الشباب المركز الاعلامي المسمى "صاعد" وحزب الكرامة برئاسة حمدين صباحي ، وكان فكر هؤلاء الفتية مختلف عن جيل لاالعواجيز الذين عملوا مع عبدالناصر في العديد من الامور،ورأوا ان الصدام الذي وقع بين الرئيس السابق والاخوان خسارة على مصر كلها،واعتذر"صباحي" في شجاعة عن انتهاكات حقوق الانسان التي وقعت في تلك الفترة،وبدأ تقارب كبير بين الاخوان وحزب الكرامة وكنت احد اطرافه حيث عقد اكثر من لقاء في بيتي وساعدت الجماعة حمدين صباحي للفوز بمقعد في البرلمان عن دائرة البر لس مسقط رأسه في كفرالشيخ في انتخابات عامي 200و2005 ،وكان اخر مظهر للتعاون دخول مرشحين من حزب الكرامة على لائحة الاخوان في انتخابات مجلس الشعب عام 2011م وهو اول برلمان بعد الثورة،ومن بين هؤلاء الناصريين صديقي القديم كمال ابوعيطة
Labels:
سين وجيم
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق