ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
الاثنين، 31 ديسمبر 2012
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات, هل فات موعد التوافق على الدستور ؟
Labels:
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يا استاذ محمد تحياتي لك اولا. اما بعد لي عدد من الاعتراضات على ما جاء في تحليلك ان صح المسمى:
ردحذف- اثبتت التجربة ان التيار الاسلامي لا يجيد في السياسة شيئا سوى لعبة الانتخابات وهذا عوار وليس ميزة.
- ليس كل من لا يؤمن بالثورة أو بجدواها الأن بعد عامين من الفوضي والتفكك هو من الفلول اعداء الوطن.
- اول من تحالف مع اعداء الوطن فعلا هم جماعة الاخوان حيث تحالفوا مع المجلس العسكري.
- اي حوار هذا الذي يمكن اجرائه في ضوء التخوين و التكفير بالإضافة إلى عدم التزام التيار الاسلامي بأي وعد قطعه منذ بداية الثورة وحتى الأن.
- الا ترى معي سيادتكم ان تحالف الاخوان المسلمين مع التيار السلفي حاليا يضر بالحريات المختلفة والتي انت مقرر احد لجانها.
رأيي وتحليلي الشخصي أن ما يحدث الأن هو بناء لنظام جديد على اساس لنظام قديم بنفس ادواته السياسية والاعلامية والاقتصادية مع اضافة مؤيدين من طبقة ونوعية مختلفة للنظام, والمشكلة ان هذا الاساس هو ما قامت الثورة لهدمه وانه اساس متهاوي.
اخيرا لك مني فائق الاحترام حيث اقدرك فعلا نتيجة لمشاركاتك السياسية المشرفة منذ بدء اهتمامي بالسياسة على الاقل منذ عام 2004 وذلك بالرغم من انتمائك السياسي.
م. محمد زهير