- في يقيني أن المطرب علي الحجار خسر الكثير بأغنيته التي أثارت جدلاً، التي تقول «أنتم شعب وإحنا شعب.. لكم رب ولنا رب»، والكون ليس له سوي رب واحد، وتساءل الموسيقار الكبير حلمي بكر: كيف مر هذا الكلام علي الرقابة؟.. إذا كان الرقيب لا يعلم فتلك مصيبة، وإن كان علي علم بها فتلك «بلوي» أكبر، ولابد من محاسبة من سمح بإذاعة هذه الكلمات التي تحمل الإساءة إلي الذات الإلهية.
- الإعلامي عماد أديب قال إنه يفكر في العودة من جديد إلي الإنتاج للسينما بعدما تستقر الأوضاع ببلادنا، أنصحه بعدم التفكير في ذلك، فقد خسر الكثير عندما دخل في مجال لا علم له به، وكفاية عليه الصحافة التي بدع فيها، التي تأثرت بشدة عند دخوله إلي عالم الفن.
- قليلاً من الحياء يا ناس.. تلك العبارة قلتها لنفسي بطريقة تلقائية بعدما شاهدت علي غلاف إحدي المجلات الثنائي الناجح حسن الرداد وحورية فرغلي في لقطة «مش حلوة» ينقصها الحياء، وفي داخل المجلة أكثر من صورة لهما لم تعجبني، الجدير بالذكر أنهما قاما ببطولة فيلم «نظرية عمتي» ومن قبل «كف القمر».
- لم أفهم الهجوم علي دولة محترمة مثل السويد بسبب المضايقات الشديدة التي تعرض لها الوفد السينمائي المصري في مهرجان أقيم قبل أيام هناك، وفي السويد لا توجد قيود علي حرية الاحتجاجات والتظاهر، وإنما يجب محاسبة السفارة المصرية هناك التي فشلت في شرح حقيقة ما يجري ببلادنا.
- قرأت خبراً مفاده أن الأوضاع الأمنية أدت إلي تجميد فيلم «الراهب» حيث إنه من الصعب التصوير في الكنائس حالياً، قلت في نفسي: «أحسن.. وربما كان هذا أفضل»، والسبب أن تلك الموضوعات الحساسة لا مجال لها حالياً وبلادي أوضاعها مضطربة علي كف عفريت! ومش ناقصة أفلام تثير أي حساسيات، بالإضافة إلي أنني مقتنع بموهبة الفنان «هاني سلامة» وعايزه ينطلق ليعيش بين الناس العاديين ويحكي عن مشاكلهم بعيداً عن «الداعية» الذي عرض مؤخراً أو «الراهب» وهو فيلم لم يكتمل.
- قرأت للإعلامية الشهيرة جيهان منصور، كلاماً متناقضاً عن زميلتها المذيعة مها موسي، التي كانت السبب في تطفيشها من قناة دريم، فهي تقول إن علاقتها معها جيدة جداً ويسودها الحب والاحترام، وما أثير عن وجود خلافات معها شائعة لا أساس لها من الصحة، ثم تضيف: وسبب رحيلي عن «صباحك يا مصر» هو رغبتي في عدم مشاركتها معي في تقديم البرنامج، فهي ليست بنفس قدرتي وكفاءتي لكي تشاركني!، وأتساءل: وما الداعي إذن إلي كلامك الأول عن علاقتك معها التي يسودها الحب والاحترام، ومفيش خلافات ولو التزمت الصمت لكان هذا أفضل.
- المطرب التونسي صابر الرباعي قال: أنا رجل شرقي وصعب جداً، وكان هذا بمناسبة ظهوره مع زوجته في أغنية جديدة يتم تصويرها، وأضاف: أفضل لي احتضان زوجتي في هذا العمل الفني بدلاً من واحدة غريبة عني ولا تربطني بها علاقة، وبالطبع هذا الفنان الشرقي لا يقبل أبداً أن تظهر زوجته في أحضان غيره بحجة التمثيل، وأنا أوافقه تماماً علي ذلك.
- الإعلامي عماد أديب قال إنه يفكر في العودة من جديد إلي الإنتاج للسينما بعدما تستقر الأوضاع ببلادنا، أنصحه بعدم التفكير في ذلك، فقد خسر الكثير عندما دخل في مجال لا علم له به، وكفاية عليه الصحافة التي بدع فيها، التي تأثرت بشدة عند دخوله إلي عالم الفن.
- قليلاً من الحياء يا ناس.. تلك العبارة قلتها لنفسي بطريقة تلقائية بعدما شاهدت علي غلاف إحدي المجلات الثنائي الناجح حسن الرداد وحورية فرغلي في لقطة «مش حلوة» ينقصها الحياء، وفي داخل المجلة أكثر من صورة لهما لم تعجبني، الجدير بالذكر أنهما قاما ببطولة فيلم «نظرية عمتي» ومن قبل «كف القمر».
- لم أفهم الهجوم علي دولة محترمة مثل السويد بسبب المضايقات الشديدة التي تعرض لها الوفد السينمائي المصري في مهرجان أقيم قبل أيام هناك، وفي السويد لا توجد قيود علي حرية الاحتجاجات والتظاهر، وإنما يجب محاسبة السفارة المصرية هناك التي فشلت في شرح حقيقة ما يجري ببلادنا.
- قرأت خبراً مفاده أن الأوضاع الأمنية أدت إلي تجميد فيلم «الراهب» حيث إنه من الصعب التصوير في الكنائس حالياً، قلت في نفسي: «أحسن.. وربما كان هذا أفضل»، والسبب أن تلك الموضوعات الحساسة لا مجال لها حالياً وبلادي أوضاعها مضطربة علي كف عفريت! ومش ناقصة أفلام تثير أي حساسيات، بالإضافة إلي أنني مقتنع بموهبة الفنان «هاني سلامة» وعايزه ينطلق ليعيش بين الناس العاديين ويحكي عن مشاكلهم بعيداً عن «الداعية» الذي عرض مؤخراً أو «الراهب» وهو فيلم لم يكتمل.
- قرأت للإعلامية الشهيرة جيهان منصور، كلاماً متناقضاً عن زميلتها المذيعة مها موسي، التي كانت السبب في تطفيشها من قناة دريم، فهي تقول إن علاقتها معها جيدة جداً ويسودها الحب والاحترام، وما أثير عن وجود خلافات معها شائعة لا أساس لها من الصحة، ثم تضيف: وسبب رحيلي عن «صباحك يا مصر» هو رغبتي في عدم مشاركتها معي في تقديم البرنامج، فهي ليست بنفس قدرتي وكفاءتي لكي تشاركني!، وأتساءل: وما الداعي إذن إلي كلامك الأول عن علاقتك معها التي يسودها الحب والاحترام، ومفيش خلافات ولو التزمت الصمت لكان هذا أفضل.
- المطرب التونسي صابر الرباعي قال: أنا رجل شرقي وصعب جداً، وكان هذا بمناسبة ظهوره مع زوجته في أغنية جديدة يتم تصويرها، وأضاف: أفضل لي احتضان زوجتي في هذا العمل الفني بدلاً من واحدة غريبة عني ولا تربطني بها علاقة، وبالطبع هذا الفنان الشرقي لا يقبل أبداً أن تظهر زوجته في أحضان غيره بحجة التمثيل، وأنا أوافقه تماماً علي ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق