عندما تحدثت عن هذه الفتاة الشقية «العفريتة» التي ترتدي الحجاب فإنني خشيت أن يفهم كلامي غلط! فلا أقصد أبداً أن يكون دمها ثقيلاً ومتجهمة والابتسامة غائبة عن وجهها زي الشتاء الممطر البارد! وما أعنيه تحديداً هو التصرفات الخاطئة التي لا تتفق مع الزي الشرعي،
وياريت تكون مثل الربيع الدافئ مليئة بالحيوية والحياة وتكره العبوس.. إنها في هذه الحالة تكون حواء بالدنيا عندما تجمع بين الحسنيين.. الاحترام والجدية وحب الدنيا والمرح المنضبط بقواعد الشرع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق