هناك من تؤكد أنها لن تتزوج قبل أن تثبت وجودها أولاً فى مجال العمل بعد تخرجها فى الجامعة!
وأقول: هذا تفكير غلط يابنات، فتأخير سن الزواج أمر غير مطلوب! المهم أن تجد العريس المناسب الذى يملأ حياتها ويسعدها، فإذا وجدته وهى مازالت طالبة، فما المانع فى هذه الحالة من الجمع بين الحسنيين.. يعنى تصبح عروساً، وتكمل دراستها على مهلها! والإنسانة «الشاطرة» تستطيع أن تكون طالبة متميزة وربة منزل ناجحة وتستحق لقب حواء بالدنيا فى هذه الحالة. أما تأخير الزواج إلى ماشاء الله، فله أضرار كبيرة عليها وعلى المجتمع كله، مع العلم أنه كلما تأخر زواجها ضاقت فرص العثور على عريس لقطة!! أليس كذلك؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق