ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
السبت، 20 أبريل 2013
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات, ما سر تلك الحملة على صلاح عبد المقصود؟
لا أدرى سببا حقيقيا للحملة الشرسة ضد وزير الإعلام صلاح عبد المقصود سوى أنه ينتمى إلى الإخوان المسلمين، فيحاول الكارهون للجماعة اصطياده فى كل شاردة وواردة، ويتربصون به ويعملون من الحبة قبة بالتعبير العامى، وهم لا يكتفون بنقد عمله كوزير للإعلام بل يتعمدون الإساءة إليه وتجريح شخصه، عرفته زميلا بمجلس نقابة الصحفيين لمدة تجاوزت الخمسة عشر عاما فنال احترام الجميع، واشتهر بحكمته رغم صغر سنه، ووصفه البعض الذين يختلفون معه بمنزلة رمانة الميزان داخل مجلس النقابة، عرفناه دوما إنسانا صاحب خلق، وابتسامته الهادئة لا تفارقه حتى فى أحرج المواقف، وداخل نقابتنا كان له الفضل فى إنشاء مشروع علاج أصحاب الأقلام وأسرهم، فكان هذا تطويرا حقيقيا للخدمات التى تقدمها النقابة للصحفيين، وازدادت شعبيته بين أبناء المهنة، وكان ينجح دوما فى الانتخابات التى تجرى بسهولة ودون مشاكل، على الرغم من أنه كان أول من تجرأ ورفع شعار الإسلام هو الحل فى حملته الانتخابية!
Labels:
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق