ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
السبت، 18 مايو 2013
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات, عاجل إلى جريدة الحياة الدولية
هذه الصحيفة تملكها الأسرة المالكة بالسعودية.. وتصدر من لندن ولها مكاتب عدة تتبعها بالقاهرة وغيرها من المدن العربية.. وقبل أيام أجرى رئيس تحريرها حوارا مطولا مع مرشح الرئاسة السابق عدو الثورة اللواء أحمد شفيق الهارب فى دولة الإمارات، وكان فى هذا الحديث هجوم شديد على رئيس بلادنا المنتخب وكلام من نوع أن الانتخابات حتى تكون معبرة عن الشعب يجب أن يكون الناس على درجة معينة من التعليم حتى لا يخدعهم أحد! ونسَب تلك المقولة الغريبة إلى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر! وأضاف أن انتخابات الرئاسة كانت مزورة!! وتم شراء جزء من الجمهور بالسكر والزيت!! يعنى أخذوا رشوة! وهو الكلام ذاته الذى يقوله كل علمانى كاره لالتفاف الناس حول التيار الإسلامى، فلا يستطيع تبرير هزيمته إلا بهذا الكلام الخائب!!وجريدة الحياة ورئيس تحريرها وأصحابها السعوديون فى امتحان عسير، فهم قد سمحوا بنشر وجهة نظر الطرف الخاسر! فلماذا لا يستمعون إلى الطرف الفائز الذى حاز ثقة الشعب؟
Labels:
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق