ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين ...
الخميس، 23 مايو 2013
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات, ثلاث وسائل متكاملة لتحرير الرهائن
الموقف فى سيناء جَد خطير، ومع ذلك نجحت قواتنا فى تحرير الرهائن. هؤلاء المجرمون الذين اختطفوا جنودنا يملكون أسلحة فائقة التطور، منها صواريخ مضادة للطائرات، وأخرى مضادة للدبابات والدروع، وكذلك ألغام مضادة للمركبات والأفراد، بالإضافة إلى امتلاكهم لقنابل هجومية و«آر.بى.جيه» ومدافع نصف بوصة «و«جرينوف»، وإذا سألتنى من أين جاءت كل هذه الأسلحة فإننى أقول إنها من الشحنات التى تم تهريبها من ليبيا عقب سقوط نظام العقيد معمر القذافى، وتخزينها فى سيناء! ولذلك كان من الطبيعى عدم التفكير فى استخدام القوة إلا كورقة أخيرة؛ حرصا على حياة الجنود السبعة المختطفين، وكانت هناك إستراتيجية واضحة تمثلت فى تضييق الخناق على الجناة لحصارهم حصارا كاملا، ثم السماح لكبار الشيوخ وعوائل القبائل السيناوية بالتفاوض معهم من مركز القوة، وإعطائهم مهلة لإطلاق سراح الجنود المختطفين سلميا، مقابل عدم القبض عليهم، وأخيرا استخدام القوة فى تحريرهم إذا فشلت الوسائل السلمية.
Labels:
جريدة الحرية و العدالة - تساؤلات
ملخص السيرة الذاتية – محمد عبد القدوس
محمد عبد القدوس إحسان عبد القدوس كاتب وصحفي وأحد رموز ثورة يناير عام 2011 عضو فاعل في نقابة الصحفيين – استمرت عضويته في مجلس نقابة الصحفيين لمدة تقترب من ثلاثين عاما وانتهت في عام 2015 خاض خلالها سبعة انتخابات وكان الأول في أربعة منها فعضويته داخل المجلس فريدة من نوعها لم يسبقه إليها أحد من قبل وخلال هذه الفترة الطويلة كان مقررا للجنه الحريات في فتره من اصعب فترات مصر فتح ابواب النقابة لكل القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها دون تمييز بالإضافة الى طبقات الشعب المسحوقة وأحتضن مشاكل الصحفيين وكان الى جانب المظلومين منهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية او الذين تعرضوا لبطش السلطة وعمل كذلك على توثيق علاقته مع الاقباط و قام بتأسيس صالون المواطنة داخل لجنه الحريات بالتعاون مع جريدة وطني المعبرة عن اقباط مصر.
http://mohamedabdelkodos.blogspot.com/2020/01/blog-post_40.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق