استقالة المهندس عادل الخياط
الذي ينتمي للجماعة الإسلامية من منصبه كمحافظ للأقصر أراها ضربة معلم أثارت
الارتياح في مصر كلها خاصة في الوسط السياحي و أري أن دوره لن ينتهي و أتوقع له
مستقبلا كبيرا
و مصر تسعى إلي التغيير
لأن بلادي تحتاج إلي تلك النوعية من الرجال الدين يقدمون مصالح الوطن علي طموحاتهم
الشخصية و هم بالتأكيد قلة نادرة !
و في هذا المشهد الذي
رأيناه كانت الجماعة الإسلامية التي ينتمي إليها المحافظ المستقيل هي الفائزة
بينما الرئيس محمد مرسي هو الخاسر الأول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق